Mostafa Abd Alatty
هذا انا
سوف اتحدث عن ماض اراق دمي من وقع سهام الذكريات ...... دافعت عنه بقدر حبي له واشتياقي اليه وايضا بقدر كرهي له فعلت المستحيل كي ارضيه فلم اجد مااراضيه الا الانين بحثت عن واد يحتضنني ارى فيه نفسي واعيش به وسط مخالب وانياب لاترحم زرفت دمعي من الام وشربت الوانا والوانا من الامل علي اراه....... لم استطع ان المحه فقد كان معي وبي ومن فوقي ومن تحتي ...... كان يرافقني منذ استيقاظي باكرا حتى اسلقائي على سريري ليلا من فرط تعبي
....... كنت احوال رسم البسمة على شفتيه باي ثمن
...... كان دائما حانقا وغير راضي فعلت المستحيل لكن بلا جدوى
... تفوح رائحة البوح من فيه يريد الكلام ..... لايستطيع
...... لم يجدوسيله ليقول ها انا الا قلم وكراسة كان يسجل فيها افكاره ويزرف عليها دمعه حتى دخلت التكنولوجيا ودخل الفيس بوك ليقول هذا انا
..............مصطفى عبد العاطي....... هذا انا
هذا انا
سوف اتحدث عن ماض اراق دمي من وقع سهام الذكريات ...... دافعت عنه بقدر حبي له واشتياقي اليه وايضا بقدر كرهي له فعلت المستحيل كي ارضيه فلم اجد مااراضيه الا الانين بحثت عن واد يحتضنني ارى فيه نفسي واعيش به وسط مخالب وانياب لاترحم زرفت دمعي من الام وشربت الوانا والوانا من الامل علي اراه....... لم استطع ان المحه فقد كان معي وبي ومن فوقي ومن تحتي ...... كان يرافقني منذ استيقاظي باكرا حتى اسلقائي على سريري ليلا من فرط تعبي
....... كنت احوال رسم البسمة على شفتيه باي ثمن
...... كان دائما حانقا وغير راضي فعلت المستحيل لكن بلا جدوى
... تفوح رائحة البوح من فيه يريد الكلام ..... لايستطيع
...... لم يجدوسيله ليقول ها انا الا قلم وكراسة كان يسجل فيها افكاره ويزرف عليها دمعه حتى دخلت التكنولوجيا ودخل الفيس بوك ليقول هذا انا
..............مصطفى عبد العاطي....... هذا انا
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق